نبذة تاريخية عن بداية المكتب
بدأ الأستاذ/ حسين شكري مزاولة مهنة المحاماة في عام ١٩٥٣م
و ذلك عند حصوله على الرخصة رقم (١) لممارسة المهنة بالمملكة العربية
السعودية ولقد شـارك الأستاذ/ إبراهيم نور الدين خليل- المحامى- و ذلك
حتى تقاعد الأستاذ/ إبراهيم خليل في عـام ١٩٦٣م . ثم أنضم الأستاذ/
محمود أمين العيوطي ، كشريك للأستاذ/ حسين شـكري وذلك في عـام ١٩٦٥م
وعمل المكتب تحت إسـم: "حسين شكري ومحمود أمين العيوطي"؛ وأنتهت هذه
الشراكة بوفاة الأستاذ/ محمود العيوطي في عام ١٩٨٦م. ومنذ عام ١٩٨٦م عمل
هذا المكتب بالمملكة العربية السعودية بجدة تحت إسـم:"مكتب
حسين شكري للإستشارات القانونية و المحاماة".
الرسـالة
هدفنا الرئيسي هو ضمان و حماية مصالح عملائنا و ذلك عن طريق الإستفادة من القوانين القائمة و الوسائل القانونية. علاوة على ذلك نعمل بدأب على رفع مستوى ممارسة مهنة المحاماة في المملكة العربية السعودية و نلتزم في هذا الإطار .
وأن يكون "لمكتب حسين شكري للإستشارات القانونية و المحاماة" دور فعال في نشر الوعي و الواجبات؛ و الالتزام بأخلاق المهنة؛ و الحفاظ على سمعة محامينا و رفع كفاءتهم و ذلك من خلال الخبرة و التوجيه من أجل الاستمرار في تقديم خدماتهم المتقنة للقضاء و ذلك مع الحفاظ على مصالح وحقوق العملاء في جميع الظروف.
الـرؤيـة
يعد "مكتب حسين شكري للإستشارات
القانونية و المحاماة"
درعا لعملائه و ذلك من خلال السعي وراء الحقيقة ، و الدفاع عن
الضعفاء ، و الإصرار على إقامة العدل بنزاهة، " أن يكون دعامة قوة
للضعفاء و المظلومين, و الوقوف لأي مخطئ حتى لو كان قوي ليدفع الثمن"،
و كذلك رفع كفاءة مهنة المحاماة. و نحن على ثقة أنه سيتحقق ذلك من خلال
تيسير دور القانون في المجتمع ، و ذلك لإثارة الوعي العام لحقوقه ، و
الحد من النزاعات، و حماية الأفراد و كذالك المؤسسات الإعتبارية من أي
ضرر سواء كان موجها من الخارج أو نابعا من الشخص أو المؤسسة ذاتها..